هذه بعض الأسئلة التي لن تجد عند المسلمين لها إلا تبريرات واهية.
1- إذا كانت فرصة المسلم لدخول الجنة 1.4 % فهل هذا دين يستحق التحول إليه؟
1- إذا كانت فرصة المسلم لدخول الجنة 1.4 % فهل هذا دين يستحق التحول إليه؟
قال محمد :"تَفْتَرِقُ أُمّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلّةً كُلّهُمْ فِي النّارِ إِلاّ مِلّةً وَاحِدَةً"
معنى ذلك أن فرصة المسلم في دحول الجنة 1/73 = 1.4 %
فكيف تطلبون من شخص غير عربي وغير مسلم أن يتحول لدين الاسلام ثم أن يبحث في هذه المتاهة عن الفرقة الصحيحة لينجو من النار؟ وأي مقومات يمتلكها ليعرف الفرقة الصحيحة؟! إذا كان 99% من المسلمين سيدخلون النار بناء على الحديث السابق فأي فرصة يملكها هذا المسكين الأجنبي وحتى العربي ليجد الفرقة الصحيحة؟!
ألم يتوجب على الله أن يوضح رسالته؟! أين تكافؤ الفرص في هذا الامتحان المزعوم؟
معنى ذلك أن فرصة المسلم في دحول الجنة 1/73 = 1.4 %
فكيف تطلبون من شخص غير عربي وغير مسلم أن يتحول لدين الاسلام ثم أن يبحث في هذه المتاهة عن الفرقة الصحيحة لينجو من النار؟ وأي مقومات يمتلكها ليعرف الفرقة الصحيحة؟! إذا كان 99% من المسلمين سيدخلون النار بناء على الحديث السابق فأي فرصة يملكها هذا المسكين الأجنبي وحتى العربي ليجد الفرقة الصحيحة؟!
ألم يتوجب على الله أن يوضح رسالته؟! أين تكافؤ الفرص في هذا الامتحان المزعوم؟
2- لماذا أرسل الله كتبا كثيرة بدلا من حماية رسالته الأولى؟ وكان بذلك سيتجنب الالتباس والصراع بين أتباع الديانات المختلفة
ولماذا حفظ الرسالة الأخيرة وترك الرسالات الأخرى للتحريف والتشويه؟!
3- هل الارض لها عرض بالنسبة للكون حتى يقول القرآن "جنة عرضها السماوات والأرض"؟
هل شخص عنده علم بحجم الأرض والكون يمكن أن يكتب هذه الآية "جنة عرضها السماوات والأرض"؟
لو أتاك شخص وقال لك عندي مزرعة عرضها مثل عرض البحر والبانيو ستضحك عليه، لكن كلام محمد السابق تقرأه دون أن تنتبه لمدى جهله فقط لأنك ورثت تقديسه عن الآباء.
لو أتاك شخص وقال لك عندي مزرعة عرضها مثل عرض البحر والبانيو ستضحك عليه، لكن كلام محمد السابق تقرأه دون أن تنتبه لمدى جهله فقط لأنك ورثت تقديسه عن الآباء.
4- كيف يكون "لا إكراه في الدين" وفي نفس الوقت عقوبة ترك الاسلام القتل؟
ولماذا يقتل من يترك الدين؟ هل الدين عصابة أو مافيا تخاف من انفضاح أسرارها؟
5- لماذا يعتقد القرآن أن الماء كان قبل الخلق؟ "وكان عرشه على الماء"
قال محمد: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ)
وروى البخاري في صحيحه قال: قال محمد : "كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، ثم خلق السماوات والأرض". وعن أبي رزين قال: قلت يارسول الله: أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ قال صلعم : كان في عماء ما فوقه هواء وما تحته هواء، ثم خلق عرشه على الماء. رواه الترمذي وحسنه.
نحن الآن نعرف وفقا للعلم أن الكون بدأ من لا شيء وأن الماء بدأ بالتكون بعد ملايين السنين من الانفجار العظيم، لكن مؤلف القرآن كان يعتقد أن الماء يملأ كل مكان ثم قام الإله بالخلق؟!
لو كان من عند إله لما وقع في هذه الأخطاء الفاضحة.
وروى البخاري في صحيحه قال: قال محمد : "كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، ثم خلق السماوات والأرض". وعن أبي رزين قال: قلت يارسول الله: أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ قال صلعم : كان في عماء ما فوقه هواء وما تحته هواء، ثم خلق عرشه على الماء. رواه الترمذي وحسنه.
نحن الآن نعرف وفقا للعلم أن الكون بدأ من لا شيء وأن الماء بدأ بالتكون بعد ملايين السنين من الانفجار العظيم، لكن مؤلف القرآن كان يعتقد أن الماء يملأ كل مكان ثم قام الإله بالخلق؟!
لو كان من عند إله لما وقع في هذه الأخطاء الفاضحة.
6- لماذا لا يستجيب الله دعاء المعاقين؟
هل يستجيب الله الدعاء؟ سيقول المسلمون نعم وسيحدثونك عن آلاف القصص من الاستجابة قديما وحديثا ، وبعضهم سيسرد لك تجارب شخصية ، وستخرج بانطباع أن الله يتدخل في هذا العالم ويستجيب دعاء الملايين يوميا .
السؤال الآن، تزعمون أن بعض دعائكم يشفي المرضى فلماذا يستثنى من ذلك دعاء المعاقين ولم نر أحدا تنمو له أطراف جديدة؟ لماذا الاستجابة مقتصرة على الأمراض التي لها علاج أو يستطيع الجسم الشفاء منها بشكل طبيعي؟!
في القرآن:"وقال ربكم ادعوني أستجب لكم"
وفيه : " وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان"
وفيه :"أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء"
الكلام واضح ولا توجد أي شروط على الدعاء ولا استثناءات من قبيل استثناء المعاقين ، فلماذا لم نجد أي شخص مسلم معاق دعا فاستجيب له ؟ فمهما كان عدد الداعين ومهما طال دعاؤهم ومهما كان اخلاصهم وصدقهم في الدعاء ومهما كانت قوة إيمانهم ومهما كان إيمان المعاق فالجميع متأكد أنه لا يمكن أن ينمو طرف لمعاق، هذا على الرغم من الوعد الصريح في القرآن بالاستجابة !
الاجابة المنطقية الوحيدة للسؤال هي أن الله غير موجود ، هذا هو التفسير الوحيد الذي لا يتطلب اختلاق أعذار غريبة من قبيل الله يفعل ما يشاء والله يستجيب بطرق أخرى!
السؤال الآن، تزعمون أن بعض دعائكم يشفي المرضى فلماذا يستثنى من ذلك دعاء المعاقين ولم نر أحدا تنمو له أطراف جديدة؟ لماذا الاستجابة مقتصرة على الأمراض التي لها علاج أو يستطيع الجسم الشفاء منها بشكل طبيعي؟!
في القرآن:"وقال ربكم ادعوني أستجب لكم"
وفيه : " وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان"
وفيه :"أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء"
الكلام واضح ولا توجد أي شروط على الدعاء ولا استثناءات من قبيل استثناء المعاقين ، فلماذا لم نجد أي شخص مسلم معاق دعا فاستجيب له ؟ فمهما كان عدد الداعين ومهما طال دعاؤهم ومهما كان اخلاصهم وصدقهم في الدعاء ومهما كانت قوة إيمانهم ومهما كان إيمان المعاق فالجميع متأكد أنه لا يمكن أن ينمو طرف لمعاق، هذا على الرغم من الوعد الصريح في القرآن بالاستجابة !
الاجابة المنطقية الوحيدة للسؤال هي أن الله غير موجود ، هذا هو التفسير الوحيد الذي لا يتطلب اختلاق أعذار غريبة من قبيل الله يفعل ما يشاء والله يستجيب بطرق أخرى!