الجمعة، 14 يونيو 2013

الدليل المختصر في مشكلة الشر


هناك 8 تعليقات:

  1. شكرا لك على وضع هذه الخطاطة الرائعة

    لطالما أردت أن أضع هذه الفكرة على شكل خطاطة من أجل جعلها سهلة الفهم بالنسبة للمتدينين الذين غالبا ما يسيئون فهم الافكار اللادينية وال

    ردحذف
  2. فعلا نحن بحاجة لمثل هذه مخططات لتسهيل توصيل معلومة الى الجهلة من المسلمين

    ردحذف
  3. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  4. كس ام الله وكس ام الرسول

    ردحذف
  5. القضية هنا في تعريف الشر بالنسبة لك وهو تعريف نسبي جدا ،

    وجوابا على مخطوطتك الله لا يريد منع جميع الشرور ويبقى رحيما وخير ، خصوصا اذا أخذنا محصلة الخير والشر وتفاعل البشر معهم بالاضافة إلى الجزاء والعقاب الأخروي :

    الجزاء الحسن :
    {الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}
    {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ*نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ }
    {لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ}
    {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا}
    {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ*فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا*وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا}
    {ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا}


    العقاب :
    " ويوم تقوم الساعة يبلس المجرمون ، ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين"
    "ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا"
    "وامتازوا اليوم أيها المجرمون"
    "إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون وإذا مروا بهم يتغامزون .. فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون"
    "وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ "
    "وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ * سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ"



    ردحذف
    الردود
    1. شخص جرحك ثم يريد أن يبيعيك الضمادات ويزعم أنه ببيع الضمادات لك يكون قد وازن الجريمة التي اقترفها بجرحك؟ وهذا إلهكم.

      حذف
    2. لا ليس تماما عزيزي .

      الشخص هو الآخر وهو الذي يصلح التعامل معه بالندية أو الاجتماعية التي تجعل بينكم روابط من نوع تبادلي خاص مهما كانت طبيعته في سلم العدل والظلم .

      بخصوص المصطلحات والمفاهيم العامة في التعامل مع الاله يتم تناولها ـ منطقيا ـ أولا انطلاقا من تعرفنا للاله ، مثلا حين تحاكم اله الأديان السماوية رغم اختلاف الآراء والتفاسير والفهوم حوله من شخص إلى شخص ومن مدرسة الى مدرسة ودين إلى دين ، فحين تحاكم هذا الاله عليك أن تحاكمه انطلاقا من الصفات التي يقدمها الفهم الديني له لا أن تقحم أنت له تفسيرا وفهما ثم انطلاقا من هذا التفسير والفهم تحكم عليه ـ أنت هنا تمارس الدعاية الغير منطقية واللا عقلانية الشبيهة لدرجة كبيرة بأسلوب غوبلز ـ .

      حين نعود إلى إله الأديان السماوية فهو :

      1) خلق كل شيء ولكي تبني استنتاجات منطقية حول طبيعة لا يمكن أن تغفل هذه الحقيقة أو هذا الفهم له .
      2) يعلم كل شيء .
      لذك ليس من المنطقي أن تحاكم الله بمفهوم زيوس أو ثور أو باخوس .

      ثم بعد ذلك نعود إلى الطرف الآخر وهو الانسان أو الكائينات الحية أو المخلوقات (بالمفهوم الكلي)

      وبعدها ستعترض طريقنا الكثير من الاشكالات الكبيرة هذا اذا كنا نريد مقاربة منطقية وتأسيسا موضوعيا في سبيل البحث عن الحقيقة فعلا ... ـ وطبعا في الاخير الانسان حر في أن يفرض وجهة نظر خاطئة على نفسه ، حتى التكرار اليومي لفكرة ما غير عقلانية مع الوقت ستكون عقلانية ومنطقية بالنسبة له لأنه أقلم عقله معها ـ

      حذف
  6. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف